ان المجتمع الجزائري بدأ يعرف تطورات خطيرة في المراحل الاخيرة بوجود طائفة تسمى الأحمدية و التي في غالبيتها تتكون من نخب في بادئ الأمر حتي تؤثر على الشباب الغير محصن بنعاليم الدسن الاسلامي و هذا راجع لنقص الثقافى الاسلامي لدي الجزائري.
لذا من الواجب الديني و الوطني التصدي الى مثل هؤلاء المنتميين الى هذه الطائفة التي لا علاقة لها لا بالدين و لا بالوطن كل ما تهدف اليه المساس بوحدة الشعب و ادخاله في دوامة العتف كما فعلت في دول عربية اخرئ.
أصبح ضروري علينا ان نتفقه في ديننا و هنا للمساجد ور كبير لابد عليها القبام به لتحسيس المسلميين من خطورة هذه الفئة الضالة و مساعدة رجال الامن في حصرها و الابلاغ عنها و لا نترك لها المجال في الانتشار.
اليوم من الاولى الاهتمام بجوانب الدين حتى نقاوم الخارجيين عن الدين و الذين لا يريدون الخير للجزائر شعبا و حكومة و نحصن أنفسنا بالعلم النافع الاخلاق العالية و التربية الاسلامية. نسأل الله أ ن يحفظ الجزائر من كل سوء و يحميها من كيد الكائديين.
بقلم الأستاذ أمحمدي بوزينة عبد الله
مكون متعاقد مع المركز الجهوي للتكوين عن بعد بالشلف CNEPD .