يضطر المواطن الجزائري عندما يكون في المدينة لقضاء حجاته الطبيعية إما للذهاب للمراحيض في المقاهي و عادة ما يجدها مغلقة و غير صالحة لكثرة الأوساخ أو يظطر لتحمل حتى يصل لبيته مما يشكل عليه خطرا على صحته.
أو كما يفعل الكثير مع الأسف قضاء حاجاتهم الطبيعية على الأسوار و خلف الأشجار و في الطرقات أمام الناس بدون حشمة و لا إحترام للناس.
لماذا منذ الإستقلال إلى يوما هذا لا يوجد مراحيض عمومية في جميع المدن الجزائرية، ألا توجد إمكانية مادية و بشرية ألا يوجد تخطيط لتنفيذ المشاريع أو الشعب الجزائري ليس كباقي الشعوب الأخرى…