نفى مدير معهد باستور، زبير حراث، وجود أي علاقة بين بعوضة "النمر" التي اجتاحت بعض بلديات العاصمة، وظهور حالتي ملاريا مؤخرا، وقدم تطمينات أكد من خلالها أن هذه الأخيرة ليست ناقلة لأي داء. بالمقابل، تم تعزيز الرقابة الصحية على مستوى المعابر الحدودية تجنبا لانتقال حمى "الضنك"، كونها المرض الوحيد الذي قد تنقله هذه الحشرة، مشيرا إلى أن 90 بالمائة من أسباب انتشارها (بعوضة النمر) هي الإنسان، كونها تتكاثر في الماء الشروب والراكد في الأواني والأحواض والحدائق المنزلية. أعلن مدير معهد باستور، زبير حراث، أمس، في تصريح لـ"الخبر"، أن مصالحه شرعت بالتنسيق مع المصالح الصحية وفرق النظافة التابعة للبلديات في حملة رش على مستوى المناطق التي ظهرت فيها بعوضة "النمر"، في إطار عملية تطهير شاملة للقضاء على هذه الحشرة، بعد الإزعاج الكبير الذي سببته للمواطنين إثر اللدغات التي تعرضوا لها خاصة الأطفال، حيث أثارت موجة هلع كانت وراء تحرك هذه الفرق. وكشف محدثنا أن هذه البعوضة قدمت من جنوب شرق آسيا قبل أن تنتقل إلى أوروبا ثم إلى الجزائر عن طريق حاويات الألبسة وكذا الأحواض المخصصة لغرس النباتات، باعتبارها مناطق رطبة كثيرا ما تكون وراء الانتشار السريع لبعوضة "النمر" التي انتشرت مؤخرا في بعض مناطق ولاية الجزائر، ما يفسر قرار تعزيز المراقبة الصحية والطبية على مستوى مختلف المعابر الحدودية لمنع انتقال المرض الوحيد الذي يمكن أن تسببه الحشرة، في إشارة إلى حمى "الضنك" التي لم تسجل أي حالات منها في الجزائر لغاية الآن. وشدد مدير باستور على الدور الكبير للإنسان في القضاء على هذه البعوضة ووقف زحفها، حيث يمثل 90 بالمائة من أسباب انتشارها، باعتبارها تتكاثر في المياه الصالحة للشرب وكذا المياه الراكدة في الأحواض والأواني المنزلية في المطبخ وأيضا في الحدائق، إضافة إلى المياه المتواجدة داخل دورات المياه، ما جعله يؤكد على ضرورة تنظيف المحيط وعدم ترك أي آثار للمياه مع ضرورة التنسيق مع فرق النظافة التي تعمل بالموازاة مع المصالح الصحية والطبية لرش المبيدات في هذه الأماكن داخل المنازل. وقدم حراث تطمينات أعلن من خلالها أن انتشار البعوضة لا يدعو إلى القلق، لأنها موجودة في جميع دول البحر الأبيض المتوسط، كما أنه بفضل عمليات الرش المكثفة تم تسجيل تراجع تواجدها في المناطق المعنية، يضيف، مؤكدا أن البعوضة ستختفي تماما بفضل انخفاض درجة الحرارة، وقال بالمقابل إن الخاصية الوحيدة لهذه الحشرة أن لدغاتها تكون مع أولى ساعات اليوم، وتنتج كل واحدة منها ما يعادل 300 بويضة كل يومين، ما يفسر تكاثرها السريع وانتشارها المقلق والمزعج في آن واحد.
نفى مدير معهد باستور، زبير حراث، وجود أي علاقة بين بعوضة "النمر" التي اجتاحت بعض بلديات العاصمة، وظهور حالتي ملاريا مؤخرا، وقدم تطمينات أكد من خلالها أن هذه الأخيرة ليست ناقلة لأي داء. بالمقابل، تم تعزيز الرقابة الصحية على مستوى المعابر الحدودية تجنبا لانتقال حمى "الضنك"، كونها المرض الوحيد الذي قد تنقله هذه الحشرة، مشيرا إلى أن 90 بالمائة من أسباب انتشارها (بعوضة النمر) هي الإنسان، كونها تتكاثر في الماء الشروب والراكد في الأواني والأحواض والحدائق المنزلية. أعلن مدير معهد باستور، زبير حراث، أمس، في تصريح لـ"الخبر"، أن مصالحه شرعت بالتنسيق مع المصالح الصحية وفرق النظافة التابعة للبلديات في حملة رش على مستوى المناطق التي ظهرت فيها بعوضة "النمر"، في إطار عملية تطهير شاملة للقضاء على هذه الحشرة، بعد الإزعاج الكبير الذي سببته للمواطنين إثر اللدغات التي تعرضوا لها خاصة الأطفال، حيث أثارت موجة هلع كانت وراء تحرك هذه الفرق. وكشف محدثنا أن هذه البعوضة قدمت من جنوب شرق آسيا قبل أن تنتقل إلى أوروبا ثم إلى الجزائر عن طريق حاويات الألبسة وكذا الأحواض المخصصة لغرس النباتات، باعتبارها مناطق رطبة كثيرا ما تكون وراء الانتشار السريع لبعوضة "النمر" التي انتشرت مؤخرا في بعض مناطق ولاية الجزائر، ما يفسر قرار تعزيز المراقبة الصحية والطبية على مستوى مختلف المعابر الحدودية لمنع انتقال المرض الوحيد الذي يمكن أن تسببه الحشرة، في إشارة إلى حمى "الضنك" التي لم تسجل أي حالات منها في الجزائر لغاية الآن. وشدد مدير باستور على الدور الكبير للإنسان في القضاء على هذه البعوضة ووقف زحفها، حيث يمثل 90 بالمائة من أسباب انتشارها، باعتبارها تتكاثر في المياه الصالحة للشرب وكذا المياه الراكدة في الأحواض والأواني المنزلية في المطبخ وأيضا في الحدائق، إضافة إلى المياه المتواجدة داخل دورات المياه، ما جعله يؤكد على ضرورة تنظيف المحيط وعدم ترك أي آثار للمياه مع ضرورة التنسيق مع فرق النظافة التي تعمل بالموازاة مع المصالح الصحية والطبية لرش المبيدات في هذه الأماكن داخل المنازل. وقدم حراث تطمينات أعلن من خلالها أن انتشار البعوضة لا يدعو إلى القلق، لأنها موجودة في جميع دول البحر الأبيض المتوسط، كما أنه بفضل عمليات الرش المكثفة تم تسجيل تراجع تواجدها في المناطق المعنية، يضيف، مؤكدا أن البعوضة ستختفي تماما بفضل انخفاض درجة الحرارة، وقال بالمقابل إن الخاصية الوحيدة لهذه الحشرة أن لدغاتها تكون مع أولى ساعات اليوم، وتنتج كل واحدة منها ما يعادل 300 بويضة كل يومين، ما يفسر تكاثرها السريع وانتشارها المقلق والمزعج في آن واحد.

معهد باستور يطمئن بخصوص انتشار بعوضة النمر

نفى مدير معهد باستور، زبير حراث، وجود أي علاقة بين بعوضة "النمر" التي اجتاحت بعض بلديات العاصمة، وظهور حالتي ملاريا مؤخرا، وقدم تطمينات أكد من خلالها أن هذه الأخيرة ليست ناقلة لأي داء. بالمقابل، تم تعزيز الرقابة الصحية على مستوى المعابر الحدودية تجنبا لانتقال حمى "الضنك"، كونها المرض الوحيد الذي قد تنقله هذه الحشرة، مشيرا إلى أن 90 بالمائة من أسباب انتشارها (بعوضة النمر) هي الإنسان، كونها تتكاثر في الماء الشروب والراكد في الأواني والأحواض والحدائق المنزلية. أعلن مدير معهد باستور، زبير حراث، أمس، في تصريح لـ"الخبر"، أن مصالحه شرعت بالتنسيق مع المصالح الصحية وفرق النظافة التابعة للبلديات في حملة رش على مستوى المناطق التي ظهرت فيها بعوضة "النمر"، في إطار عملية تطهير شاملة للقضاء على هذه الحشرة، بعد الإزعاج الكبير الذي سببته للمواطنين إثر اللدغات التي تعرضوا لها خاصة الأطفال، حيث أثارت موجة هلع كانت وراء تحرك هذه الفرق. وكشف محدثنا أن هذه البعوضة قدمت من جنوب شرق آسيا قبل أن تنتقل إلى أوروبا ثم إلى الجزائر عن طريق حاويات الألبسة وكذا الأحواض المخصصة لغرس النباتات، باعتبارها مناطق رطبة كثيرا ما تكون وراء الانتشار السريع لبعوضة "النمر" التي انتشرت مؤخرا في بعض مناطق ولاية الجزائر، ما يفسر قرار تعزيز المراقبة الصحية والطبية على مستوى مختلف المعابر الحدودية لمنع انتقال المرض الوحيد الذي يمكن أن تسببه الحشرة، في إشارة إلى حمى "الضنك" التي لم تسجل أي حالات منها في الجزائر لغاية الآن. وشدد مدير باستور على الدور الكبير للإنسان في القضاء على هذه البعوضة ووقف زحفها، حيث يمثل 90 بالمائة من أسباب انتشارها، باعتبارها تتكاثر في المياه الصالحة للشرب وكذا المياه الراكدة في الأحواض والأواني المنزلية في المطبخ وأيضا في الحدائق، إضافة إلى المياه المتواجدة داخل دورات المياه، ما جعله يؤكد على ضرورة تنظيف المحيط وعدم ترك أي آثار للمياه مع ضرورة التنسيق مع فرق النظافة التي تعمل بالموازاة مع المصالح الصحية والطبية لرش المبيدات في هذه الأماكن داخل المنازل. وقدم حراث تطمينات أعلن من خلالها أن انتشار البعوضة لا يدعو إلى القلق، لأنها موجودة في جميع دول البحر الأبيض المتوسط، كما أنه بفضل عمليات الرش المكثفة تم تسجيل تراجع تواجدها في المناطق المعنية، يضيف، مؤكدا أن البعوضة ستختفي تماما بفضل انخفاض درجة الحرارة، وقال بالمقابل إن الخاصية الوحيدة لهذه الحشرة أن لدغاتها تكون مع أولى ساعات اليوم، وتنتج كل واحدة منها ما يعادل 300 بويضة كل يومين، ما يفسر تكاثرها السريع وانتشارها المقلق والمزعج في آن واحد.

“بعوضة النمر ليست ناقلة للملاريا”

نفى مدير معهد باستور، زبير حراث، وجود أي علاقة بين بعوضة “النمر” التي اجتاحت بعض بلديات العاصمة، وظهور حالتي ملاريا مؤخرا، وقدم تطمينات أكد من خلالها أن هذه الأخيرة ليست ناقلة لأي داء. بالمقابل، تم تعزيز الرقابة الصحية على مستوى المعابر الحدودية تجنبا لانتقال حمى “الضنك”، كونها المرض الوحيد الذي قد تنقله هذه الحشرة، مشيرا إلى أن 90 بالمائة من أسباب انتشارها (بعوضة النمر) هي الإنسان، كونها تتكاثر في الماء الشروب والراكد في الأواني والأحواض والحدائق المنزلية.

 

أعلن مدير معهد باستور، زبير حراث، أمس، في تصريح، أن مصالحه شرعت بالتنسيق مع المصالح الصحية وفرق النظافة التابعة للبلديات في حملة رش على مستوى المناطق التي ظهرت فيها بعوضة “النمر”، في إطار عملية تطهير شاملة للقضاء على هذه الحشرة، بعد الإزعاج الكبير الذي سببته للمواطنين إثر اللدغات التي تعرضوا لها خاصة الأطفال، حيث أثارت موجة هلع كانت وراء تحرك هذه الفرق.

وكشف محدثنا أن هذه البعوضة قدمت من جنوب شرق آسيا قبل أن تنتقل إلى أوروبا ثم إلى الجزائر عن طريق حاويات الألبسة وكذا الأحواض المخصصة لغرس النباتات، باعتبارها مناطق رطبة كثيرا ما تكون وراء الانتشار السريع لبعوضة “النمر” التي انتشرت مؤخرا في بعض مناطق ولاية الجزائر، ما يفسر قرار تعزيز المراقبة الصحية والطبية على مستوى مختلف المعابر الحدودية لمنع انتقال المرض الوحيد الذي يمكن أن تسببه الحشرة، في إشارة إلى حمى “الضنك” التي لم تسجل أي حالات منها في الجزائر لغاية الآن.

وشدد مدير باستور على الدور الكبير للإنسان في القضاء على هذه البعوضة ووقف زحفها، حيث يمثل 90 بالمائة من أسباب انتشارها، باعتبارها تتكاثر في المياه الصالحة للشرب وكذا المياه الراكدة في الأحواض والأواني المنزلية في المطبخ وأيضا في الحدائق، إضافة إلى المياه المتواجدة داخل دورات المياه، ما جعله يؤكد على ضرورة تنظيف المحيط وعدم ترك أي آثار للمياه مع ضرورة التنسيق مع فرق النظافة التي تعمل بالموازاة مع المصالح الصحية والطبية لرش المبيدات في هذه الأماكن داخل المنازل.

وقدم حراث تطمينات أعلن من خلالها أن انتشار البعوضة لا يدعو إلى القلق، لأنها موجودة في جميع دول البحر الأبيض المتوسط، كما أنه بفضل عمليات الرش المكثفة تم تسجيل تراجع تواجدها في المناطق المعنية، يضيف، مؤكدا أن البعوضة ستختفي تماما بفضل انخفاض درجة الحرارة، وقال بالمقابل إن الخاصية الوحيدة لهذه الحشرة أن لدغاتها تكون مع أولى ساعات اليوم، وتنتج كل واحدة منها ما يعادل 300 بويضة كل يومين، ما يفسر تكاثرها السريع وانتشارها المقلق والمزعج في آن واحد.

عن عبد الله

المؤسس و الرئيس التنفيذي لموقع الجزائر 48

شاهد أيضاً

سوناك يحذر مخيمات التضامن في الجامعات البريطانية من “معاداة السامية” | سياسة

مراسلو الجزيرة نت لندن- رغم عدم تدخل الحكومة البريطانية -إلى الآن- بقوة لمنع الاعتصامات بالجامعات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *