كاتب امريكي: ‏استطعنا برمجة العقل الشيعي وجعلنا عدوه اﻻول واﻷخير هو السّني

‏مارك هولمز الامريكي يفسر التفكير الامريكي بالمنطقه

‏صحيفة معاريف الاسرائلية في مقالة لمارك هوبلز يقولون فيه:
‏إن الدين الشيعي ( ومن ضمنهم الحوثية الجارودية ) يعمل لصالحنا وهو من أدواتنا في الشرق اﻷوسط ولوﻻ الدين الشيعي لما استطعنا تقسيم الوطن العربي واشعال الحروب فيه ،
‏وبفضل هذا الدين أوقفنا الزحف اﻹسلامي الى أوروبا وقضينا على كل مقاومة اسلامية حقيقية
‏لذلك ندعم هذا الدين بكل قوتنا وامكانياتنا وهو من حلفائنا المخلصين
‏لقد تم بفضل هذا الدين تحريف اﻹسلام وتشويه التاريخ اﻹسلامي..
‏لقد استبدلنا المساجد بالحسينيات التي تقام فيها طقوس تحريضية وثأرية نتيجتها قتل المسلمين.
‏ولقد استبدلنا الكعبة بالمقامات والمراقد الوهمية وجعلنا الشيعة يحجون الى المقامات والمراقد بدﻻ من الكعبة
‏وعندما يخرج رجل نصراني أو يهودي يسيء للرسول محمد تجد المسلمين يخرجون مضاهرات تنديدا باﻹساءة
‏لكن عندما يخرج شيعي على التلفاز ويطعن بعرض محمد ويسب اصحابه ويحرف القرآن ﻻنجد اي استنكار أو تنديد
‏يقول القس “زويمر”: الشجرة يجب أن يقطعَها أحدُ أبنائها)).
‏وهذا يظهر مدى نجاحنا في تحريف الدين اﻹسلامي وتشتيت المسلمين
‏ولقد برمجنا الشيعة على شيء واحد وهو الحقد على أهل السنة من خلال تعطيل عقولهم بالعواطف الجياشة بإقامة الطقوس التحريضية والثأرية ….
‏وجعلناهم يقاتلون بأموالهم وانفسهم بالنيابة عننا دون ان نخسر شيئا فهم يقاتلون بأموال الخمس والمقامات …
‏ولقد جعلناهم ينتظرون شخصا وهميا غاب منذ 1200 عاما وسيأتي آخر الزمان ليقضي على قتلة الحسين ويهدم الكعبة ويخرج ابا بكر وعمر ويصلبهما بعد أن يحييهما….
‏وجميع المراجع الشيعية في طهران على صلة تامة مع الحاخامات وهناك تنسيق بينهم لهدم الدين الاسلامي
‏وكيف ﻻ يكون الدين الشيعي من صنيعتنا ومؤسسه عبدالله بن سبأ اليهودي ……..
‏لقد استطعنا برمجة العقل الشيعي وجعلنا عدوه اﻻول واﻷخير هو السني
‏وهذا البرمجة هي المظلومية واﻻنتقام من قتلة الحسين ومغتصبي الخلافة وهم اهل السنة وهذه البرمجة من الصعب اختراقها ﻻن البرمجة تعتمد على الحقد وتحريف القرآن

عن عبد الله

المؤسس و الرئيس التنفيذي لموقع الجزائر 48

شاهد أيضاً

حملة خليها تصدي تتمدد إلى الجارة المغرب

حملة خليها تصدي تتمدد إلى الجارة المغرب

بعد نجاح حملة مقاطعة شراء السيارات الجديدة و المستعملة في إستقطاب الراغبين في شراء السيارات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *