يبدو أن الوزيرة تجيد لغة الحطب مثل الوزير بوضياف، وقبله يحي قيدوم،ب تقمص شخصية رئيس ورشة، أو مراقب عمال،عوض العمل ببرامج بعيدة المدى،يشرف عليها من لهم تكوين في الميدان،ببروتوكول له مراحل مرتبطة تسهل مراقبة اوتوماتيكية لكل منصب عمل،وتحدد المسؤوليات في كل حالة .عملا ببروتوكولات معروفة،تدرس في المعاهد والجامعات. ،ما تفعله الوزيرة ليس سوى ذرا للرماد في العيون. ،يسخر به على أصحاب العقول البسيطة،كان عليها فتح نقاط اخذ النقود في كل الحياء الشعبية،وقرب مراكز العمل والجامعات ،تطوير الدفع بكارت فيزا للتجار مباشرة،التفكير في صناعة الهواتف النقالة، وانترنت جزائري بالتنسيق مع الباحثين،،وخلق مناصب شغل عوض طرد ديكتاتوري لموضفين ،لهم CDD, أهل هي من سيدفع أجرهم بعد.أم على ضر الدلة؟
تعليق واحد
يبدو أن الوزيرة تجيد لغة الحطب مثل الوزير بوضياف، وقبله يحي قيدوم،ب تقمص شخصية رئيس ورشة، أو مراقب عمال،عوض العمل ببرامج بعيدة المدى،يشرف عليها من لهم تكوين في الميدان،ببروتوكول له مراحل مرتبطة تسهل مراقبة اوتوماتيكية لكل منصب عمل،وتحدد المسؤوليات في كل حالة .عملا ببروتوكولات معروفة،تدرس في المعاهد والجامعات. ،ما تفعله الوزيرة ليس سوى ذرا للرماد في العيون. ،يسخر به على أصحاب العقول البسيطة،كان عليها فتح نقاط اخذ النقود في كل الحياء الشعبية،وقرب مراكز العمل والجامعات ،تطوير الدفع بكارت فيزا للتجار مباشرة،التفكير في صناعة الهواتف النقالة، وانترنت جزائري بالتنسيق مع الباحثين،،وخلق مناصب شغل عوض طرد ديكتاتوري لموضفين ،لهم CDD, أهل هي من سيدفع أجرهم بعد.أم على ضر الدلة؟