السلطة التي لم تقدر لسنوات على حل مشاكل بسيطة بين أبناء المدينة الواحدة “غرداية”، لا يمكنها أن تحل مشاكل وطن بأكمله، ولا يمكن أن نعوّل عليها لمجابهة تحدّيات أكبر. اعتمادها الحلول الترقيعية والشعبوية، وافتقادها للمصداقية وثقة مواطنيها فيها هي أهم أسباب الفشل في إدارة أزمة تتفاقم يوما بعد آخر بين أبناء منطقة كنّا نضرب بهم المثل في الالتزام والانضباط والتعايش.
الوسومالفتنة في غرداية غرداية
شاهد أيضاً
بمشاركة وزير الخارجية.. إنطلاق أشغال القمة العربية في البحرين 2024
Elbilad انتقل الى التصفح (n) انتقل الى المحتوى (c) انتقل إلى أخر الصفحة (f) الرئيسية …