القول بأن أيادٍ خارجية كانت وراء أحداث غرداية، وعدم الكشف عنها للرأي العام والردّ عليها، فيه تواطؤ معها من طرف من يدّعون ذلك، وفيه خيانة لأرواح شهداء المنطقة، وتجاهل لمشاكل أهلنا وشرعية مطالبهم بضرورة توفير الأمن والاستقرار وحل مشاكل العقار وتحقيق التنمية الشاملة، وفي كلتا الحالتين التقصير واضح.
الوسومأحداث غرداية
شاهد أيضاً
النمسا تفرج عن الأموال المخصصة للأونروا
Elbilad انتقل الى التصفح (n) انتقل الى المحتوى (c) انتقل إلى أخر الصفحة (f) الرئيسية …