في مشهد يجسد التنوع والحيوية، قفزت فتاة ترتدي حجابًا أسود إلى مياه البحر الأبيض المتوسط المتلألئة من رصيف خرساني في أحد مراسي مرسيليا، ثم عادت بسرعة إلى الشاطئ وصعدت على لوح تجديف ضخم لتستمتع بجولة مع مجموعة من الأصدقاء المتحمسين. اعلان هؤلاء الأطفال، الذين جُلبوا من مركز خدمات اجتماعية يقع الأحياء الفقيرة شمال المدينة الساحلية والتي ينحدر أغلب سكانها من …
أكمل القراءة »