ما سر قوة “الترند” على وسائل التواصل الاجتماعي؟

  • جوي سليم
  • بي بي سي – بيروت

شبان يستخدمون هواتفهم الذكية في انتظار فتح متجر ملابس في نيويورك.

صدر الصورة، Getty Images

Advertisement

إذا كنت تقرأ هذا المقال، فهو ربما لأنك عثرت على الرابط على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط سيلٍ من المنشورات التي كثيراً ما تتمحور حول موضوعٍ واحد.

Advertisement

قد تكون في الوقت الحالي مواضيع وتعليقات حول كأس العالم أو منشورات أخرى مرتبطة بجديد يشغل معظم المستخدمين، في ما كنّا نسمّيه في السابق “موضوع الساعة” قبل أن يتحوّل إلى “ترند” مع اجتياح وسائل التواصل الاجتماعي.

هل شاركت في التعليق على أخبار كأس العالم على الرغم من عدم اهتمامك بكرة القدم؟ هل انهممت قبل ذلك بحقيقة صورة الفنانة هيفا وهبي في السعودية؟ هل كتبت شيئاً على فيسبوك وتويتر عن اليوم العالمي للصحة النفسية؟ وقبل ذلك بفترة، هل أبديت رأيك في محاكمة جوني ديب وأمبر هيرد حتى وإن لم تكن تعلم الكثير حول القضية؟

قد تكون إجابتك هي “نعم” برغم أنك تذكّرت معظم هذه المواضيع الآن، بعدما محتها ذاكرتك بصورةٍ شبه تامة، حتى أنها ربما أصبحت تبدو بالنسبة لك تنتمي إلى زمنٍ سحيق.


Source link

Advertisement

Advertisement

عن عبد الله

blank
المؤسس و الرئيس التنفيذي لموقع الجزائر 48

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *