وأودى المرض بحياة نحو 10 آلاف خلال تفشيه عام 2010، الذي ألقي باللوم فيه على قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.
Advertisement
وقالت منظمة الصحة للدول الأميركية في 2020، إن هايتي لم تشهد في ذلك العام حالات إصابة مؤكدة بالكوليرا.
وتغلق العصابات منذ الشهر الماضي ميناء الوقود الرئيسي في البلاد احتجاجا على إعلان زيادة أسعار الوقود، وأغلق العديد من المستشفيات أبوابه أو قلص عملياته بسبب نقص الوقود.
Advertisement
وتسبب الكوليرا إسهالا لا يمكن السيطرة عليه.
وينتشر المرض عادة عن طريق المياه الملوثة بفضلات الشخص المريض، مما يعني أن مياه الشرب النظيفة ضرورية لمنع انتشاره.
Advertisement
Advertisement
Advertisement