بريطانيا رفضت مساعدة رفعت الأسد في التخطيط من المنفى للإطاحة بشقيقه حافظ - وثائق بريطانية

بريطانيا رفضت مساعدة رفعت الأسد في التخطيط من المنفى للإطاحة بشقيقه حافظ – وثائق بريطانية

[ad_1]

  • عـــامـر سلـطـان
  • بي بي سي نيوز

رفعت الأسد (الأول من اليمين) وعبد الحليم خدام (نائب الرئيس) والرئيس حافظ الأسد

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

رفعت الأسد (الأول من اليمين) وعبد الحليم خدام (نائب الرئيس) والرئيس حافظ الأسد في صورة التقطت عام 1984

Advertisement

كشفت وثائق أن بريطانيا رفضت دعم رفعت الأسد في مسعى خطط له عام 1986 للإطاحة بحكم شقيقه حافظ الأسد.

ورفضت لندن حينئذ طلب رفعت الإقامة في المملكة المتحدة، أو التدخل لدى دولة أخرى لمنحه جنسيتها والعيش فيها بشكل دائم، وفق وثائق بريطانية اطلعت عليها.

Advertisement

وتكشف الوثائق أن محاولات رفعت للتواصل مع بريطانيا بشأن سعيه لإسقاط نظام دمشق بدأ في منتصف عام 1986، أي بعد عامين من اختيار رفعت، شقيق حافظ الأصغر، وعم الرئيس الحالي بشار الأسد، العيش في المنفى بعد فشل محاولته الانقلاب عسكريا على النظام.

في هذا الوقت كانت العلاقات بين لندن ودمشق تمر بمرحلة وصفها البريطانيون بأنها حساسة. ووضعت الحكومة البريطانية “نظاما صارما يصعِّب إجراءات منح السوريين تأشيرات دخول” إلى بريطانيا.

[ad_2]
Source link

Advertisement

Advertisement
Advertisement

عن عبد الله

blank
المؤسس و الرئيس التنفيذي لموقع الجزائر 48

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *