التنوع البيئي: كيف يمكن تحويل الأنواع الدخيلة من مشكلة بيئية إلى مورد تجاري؟

التنوع البيئي: كيف يمكن تحويل الأنواع الدخيلة من مشكلة بيئية إلى مورد تجاري؟

  • كاثرين لايثام
  • مراسلة شؤون المال والأعمال

الكارب الفضي

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة،

Advertisement

أسماك “الكارب الفضي”، أسماك دخيلة غزت الأنهار الأمريكية وتسببت في أضرار فيها، وتريد السلطات الكندية إبعادها عن مياهها

تسبب الأنواع الدخيلة “الغازية” (أي أنواع الحيوانات أو النباتات الغريبة عن منطقة توزيع بيئية محددة والتي تجتاحها وتهدد التنوع البيئي السائد فيها) أضراراً بيئية واقتصادية في جميع أنحاء العالم. بيد أن بعض الشركات بدأت ترى فيها الآن فرصة لاستغلالها تجاريا، تتمثل باستخدام هذه الحيوانات والنباتات غير المحلية كمورد قيّم يمكن استغلاله.

Advertisement

توضح كيتلين بن، مديرة التسويق في شركة وايلدر هارير لإنتاج أغذية الكلاب، أن الشركة تأمل في أن تتمكن، في يوم من الأيام، من التوقف عن صنع أحد منتجاتها الأكثر شعبية.

وتقول بن: “قد يبدو أمرا غريبا: أن نبيع باطراد منتجاً نأمل أن يتم إيقافه. لكن هذا جزء من هدفنا… لأننا نريد أن نحقق اختلافا” عما هو سائد في هذه الصناعة.

وأضافت “وهذا يشمل خط إنتاج يمضي- كما مخطط له – مع إنقاص إمدادات مكونه الرئيسي”.

Advertisement
Advertisement

Source link

Advertisement
Advertisement

عن عبد الله

blank
المؤسس و الرئيس التنفيذي لموقع الجزائر 48

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *