نشرت في:
للمرة الثانية، تسحب تركيا سفينة التنقيب عروج رايس إلى ميناء أنطاليا الاثنين قادمة من منطقة متنازع عليها بالبحر المتوسط. هذه الخطوة أتت قبل أقل من أسبوعين من قمة للاتحاد الأوروبي سينظر التكتل خلالها في العقوبات المحتمل فرضها على أنقرة. وكانت تركيا قد سحبت السفينة من المياه المتنازع عليها قبل قمة سابقة للاتحاد الأوروبي في أكتوبر/تشرين الأول لإعطاء فرصة للجهود الدبلوماسية لكنها أعادت إرسالها لاحقا بعدما وصفته بنتائج غير مرضية من القمة.
عادت سفينة التنقيب التركية عروج رايس إلى ميناء أنطاليا الاثنين قادمة من منطقة متنازع عليها بالبحر المتوسط، قبل أقل من أسبوعين من قمة للاتحاد الأوروبي سينظر التكتل خلالها في العقوبات المحتمل فرضها على أنقرة.
وتتضارب مطالب تركيا واليونان العضوين في حلف شمال الأطلسي بشأن نطاق الجرف القاري لكل منهما والحقوق في موارد الطاقة المحتملة في شرق البحر المتوسط.
كانت تركيا قد سحبت السفينة من المياه المتنازع عليها قبل قمة سابقة للاتحاد الأوروبي في أكتوبر/تشرين الأول لإعطاء فرصة للجهود الدبلوماسية لكنها أعادت إرسالها لاحقا بعدما وصفته بنتائج غير مرضية من القمة. وفي وقت سابق من هذا الشهر قالت تركيا إن السفينة ستعمل في المنطقة حتى 29 نوفمبر/تشرين الثاني.
وقالت وزارة الطاقة الاثنين إن السفينة أكملت مهمة بدأت في العاشر من أغسطس/آب. وأضافت في تغريدة على تويتر “سفينتنا التي جمعت 10995 كيلومترا من البيانات السيزمية ثنائية الأبعاد عادت إلى ميناء أنطاليا”.
فرانس24/ رويترز
Source link